اسعد لحظات عمري حانت !!
دقات قلبي تخفق بشدة
هاهو الملاك العذب الذي تاه في
خيالي قد عاد
ها هو النور المشرق في جنبات قلبي قد أضاء
هل يمكن أن يكون الأمر حقيقي ؟
هل يمكن أن يكون الكون قد أثمر بنعمة من نعم المنان علي ؟
هل يمكن ان يكون دقات قلبي نغمات؟
ها هي الفتاة التي كنت ابحث عنها
في ليلي في نهاري مع بريق اللهب وومضة النور
ها هي تأتي الي سعيا !!
توقفت وأنا لا استطيع التفكير
عقلي يصر على أنني في سراب معتاد
وقلبي يأمرني بالحراك
تحركت مع فؤادي وقابلت الدفء بدفء
قابلت الحب بحب أشد
قابلت النور بأضواء البرق
قابلت الهوى بترانيم العشق
قابلت الحب .... فكانت الطامة الكبرى !!!
لم يكن حبا ! كان زيفا
لم يكن عشقا ! كان ألما
كان كذبة آمنت بها
كان فقط جحيما جديدا يجتاح قلبي
ليقول له
لا تفكر .. لا مزيد من العشق
ذب مع نفسك فأنت تدفع ضريبة حياة اخترتها
الحب ليس لك !!
استكمل حياتك هذا ، وانسى العشق
فعشقك تهلكة !!
هناك تعليقان (2):
مرحبا بعودة الملاك العذب ..وهنيئا لك الدفء..لم يكن طامة بل كان حب
تحياتى
معاناتك تٌخرج الأديب الذى يسكنك كابداع
وكلما ذادت معاناتك ذاد إبداعك أيها الأديب
إرسال تعليق